أأكثم أحمد عيد بصابصة

البلقاء - السلط

أستاذ لمادة اللغة العربية والتربية الإسلامية، أمتلك خبرة تدريس تمتد لعامين في مناهج وزارة التربية والتعليم، مع قدرة متميزة على إيصال المعلومة بأسلوب مبسط وسلس. أعتمد في تدريسي على:

الشرح المبسط خطوة بخطوة، بما يراعي تفاوت مستويات الطلبة ويقودهم تدريجياً نحو الفهم العميق للمعلومة.

أمثلة متنوعة وغنية مستمدة من الواقع الدراسي والامتحانات الوزارية، تساعد في ترسيخ القاعدة لدى الطالب.

تصميم دوسيات تأسيس ومراجعة شاملة ومتكاملة، منظمة بطريقة ميسّرة تناسب الطالب، وتغطي المهارات المطلوبة في النحو والبلاغة والإملاء وفهم المقروء.

أوراق عمل وتمارين تقييمية لقياس مدى فهم الطالب وتعزيز نقاط القوة لديه، ومعالجة جوانب الضعف.

هدفي الأول هو بناء أساس قوي في اللغة العربية لدى الطالب، وتقديم الدعم اللازم له ليشعر بالثقة والتميّز في أدائه داخل الغرفة الصفية وخارجها.

المراحل :
تعليم أساسي من الصف الأول للصف السادس
تعليم أساسي من الصف السابع للصف العاشر
المرحلة الثانوية (حادي عشر)
أأكثم أحمد عيد بصابصة - مدرس عربي
62+

المشاهدات

2+

الخبرة

  1. الرئيسية
  2. السلط
  3. معلمو مواد مدرسية
  4. معلمو لغة عربية
  5. أأكثم أحمد عيد بصابصة

تفاصيل الجلسة مع أأكثم بصابصة

أستاذ متخصص في تدريس اللغة العربية والتربية الإسلامية، أمتلك خبرة تمتد إلى سنتين في التعامل مع مناهج وزارة التربية والتعليم، مع حرص دائم على تبسيط المعلومة وتقديمها بأسلوب سلس يواكب أساليب التدريس الحديثة.

أسعى دومًا إلى:

تعزيز ثقة الطالب بنفسه، وغرس حب المادة فيه من خلال الشرح الميسر والتفاعل الإيجابي.

تقوية الطالب في جميع جوانب المادة، من القواعد والنصوص إلى البلاغة والإملاء، بفهمٍ عميق لا يعتمد على الحفظ فقط.

تدريس المادة بخطوات واضحة ومنظمة، مدعّمة بأمثلة وفيرة من واقع الطالب الدراسي وحياته اليومية.

تصميم دوسيات تأسيس ومراجعة شاملة تغطي جميع المهارات المطلوبة.

تقديم اختبارات وأوراق عمل تفاعلية تساعد في قياس مدى فهم الطالب وتطوير مستواه باستمرار.

رسالتي التعليمية تتمثل في تمكين الطالب من أدوات الفهم والتحليل والتعبير بثقة وطلاقة، وتهيئته للنجاح والتفوّق الدراسي المستدام.

الجلسة بسعر 20.00 دينار ولمدة 90 دقيقة.

تنبيه: منصة "برايفت جو" لا تتحمل المسؤولية عن جودة الخدمة أو المعلومات المقدمة من قبل مقدمي الخدمات. لمعرفة المزيد، يرجى قراءة إخلاء المسؤولية.